الأحد، 10 يناير 2010

منين اجيب ناس لمعنات الكلام يتلوه

في البداية اقدم التعازي لاسر ضحايا مجزرة عيد الميلاد بنجع حمادي، أبانوب كمال. 
ودينا حلمى ورفيق رفعت وأيمن زكريا وبولا عاطف وبيشوي فريد والجندي امن مركزي أيمن هاشم سيد. 
وثانياً اناشد كل ابناء مصر الشرفاء المسلمين قبل المسيحيين ان يرسلوا برقيات عزاء لهؤلاء الثكالى اللواتي فقدن فلذات اكبادهن غدرا ولحظة فرحة العيد على العنوان التلغرافي " كنيسة العذراء- شارع 30 مارس -نجع حمادي- محافظة قنا جمهورية مصر العربية" انه اقل مايمكن ان نقدمه نحن ابناء مصر لأبناء مصر، واني ابرء ذمتى ونفسي واولادي أمام الله من كل فعل غادر كهذا الفعل أو غيره يفعله مجرمون باسم الاسلام ونحن المسلمون واسلامنا منه براء، بل واحمل كل من نادى ببث الكراهية ضد ابناء الوطن مسئولية ما حدث وماقد يحدث مستقبلا – نسأل الله الا يحدث - من شلل الجهلة وضيقي الأفق وخريبي الدين ، الذين لو علموا لأدركوا أن ديننا الإسلامي السمح ليست بينه وبين الديانات الأخرى أي خصومة ولو كانت هناك خصومة مابقى من النصاري واليهود في المنطقة العربية واحدا منهم منذ ألف سنه أو يزيد ولسحقتهم امم كانت اعظم منا وارجل منا واكثر كرامة وكبرياء منا بدءا من الدولة الأموية الأسلامية وحتى محمد على باشا والي مصر ولو هناك خصومة لسحقت هذه الأمم هؤلاء الناس باسم الدين وإبادتهم عن بكرة ابيهم ولم يكن هناك من يسألهم أو يقول لهم لماذا تفعلوا ذلك لأنهم كانوا وقتها أسياد العالم وبالرغم من ذلك لم يفعلوها ورعا وتدينا ومحبة ومخافة من الله سبحانه وتعالى من وقع الظلم والغدر أما نحن ففعلناها طيلة 57 عاماً رغم اننا عبيد الرغيف والحذاء. 
انني لن اخاطب الضمائر الحية اليوم لإيماني انها غير موجودة في زمن الفساد، ولان في زمن الفساد لاتمطر السماء الاناراً ولاتنبت الأرض الا ملحاً، فانني ساخاطب الاجيال القادمة واقول لهم، نعم لكم في التاريخ نقطة عار فقد كنا نضطهد اخواننا في الوطن نضطهد الاقباط والنوبيين والاعراب والبهائيين والبدو، حتى نهر النيل ونظن اننا نحسن الصنع، نضطهد كل شئ حتى اضطهدنا الله واعتزلنا العالم وفقدنا تعاطفه بعد ان فقدنا رحمة الله وصرنا افقر الناس وكنا اغناهم واضعف الناس وكنا اقواهم وأمرض الناس وكنا اصحاءهم وافسد الناس وكنا اتقاهم، ابتلينا بكل الغضب الإلهي وكالسكارى لاندري لماذا اختصنا الله بكل تلك الفتن رغم اننا جنوده؟ 


الى الزعيم عادل امام 

وقفتك الإحتجاجية ضد قتل حماس لجندي مصري هي وقفة وطنية لاشك في ذلك لكن يشوبها بعض البيزنس يازعيم ، فيها رائحة بيزنس ، بمعنى انها ليست خالصة مخلصة لمصر وشعب مصر لانك لو واقفها باخلاص عشان الجندي الغلبان وعشان شعب مصر اللي طافح الدم وانت الذي اصبت بفنك يوما كبد اسرائيل بعم جمعة الشوان كان كل الفنانين وقفوا معاك وحاصروك بتأيدهم لكن لم يحاصرك الا لبلبة ومحمد هنيدي وربما لبوا الدعوة خجلا منك، هل تعلم لماذا انفض الناس من حولك في هذه الوقفة الا طبعاً من وكالة الاعلام الاسرائيلية " بانيت " لانك نسيت ثكالى عيد الميلاد في نجع حمادي وفرقت بين جندي الكنيسة الذي مات وجندى رفح الذي مات انت كان هدفك حماس، مملوء غل من حماس، وهو غل لست مملوءا به قضاء وقدرا ولكن ملئت به مقابل بيزنس – الله اعلم ماهو - بعيد عن الوطنية والناس الغلابة. 
الفنان الزعيم احذر ان تنقلب على نفسك وعلى من احبوك وتذكر اننا الذين زعمناك على الفن وعلى مشاعرنا فلا تتحول الى فرعون، اعد ترتيب اوراقك وحاول ان تقف وقفة لكل هؤلاء العشرات من الضحايا الذين سأذكرك ببعضهم على مدارالعشرين سنة الاخيره فقط وليس الخمسين سنة الاخيرة والا احتجنا لدليل مثل دليل التليفونات ساذكرك لأنك لاتعلمهم لكننا سنتوهم انك تعلمهم لنحافظ على محبتنا لك، سأذكرك باعدادالضحايا من ابناء وطنك مسلمين ومسيحين ان كنت جادا بالفعل في وقفاتك الوطنية وليس قفشاتك الوطنية. في سنة 1992 سقط 18 قتيلا قبطياً في اسيوط. في سنة 1993 سقط 15 قتيلا قبطياً. في سنة 1994 سقط 13 قتيلا قبطياً. في سنة 1996 سقط 10 قتيلا قبطياً في عزبة الأقباط بالبدارى بأسيوط . في سنة 1997 سقط 13 قتيلا قبطياً أمام كنيسة مارجرجس بالفكرية ( ابو قرقاص ) المنيا. وسأقفز بك الى 2010 حيث ان المساحة لاتتسع لتعداد الضحايا والضحايا الغلابة كتير حيث سقط 6 قتلى وعسكرى امن مركزي مسلم ليلة عيد الميلاد بنجع حمادي، اما اسرائيل والتي لم يحضر لك سوى اعلامها فقط لتغطية وقفتك الاحتجاجية ضد حماس فضحاياها من المصريين الغلابة على الحدود المصرية الاسرائيلية والذين كانوا يدفنون في الظلام وكأنهم مجرمون هم: 
الخميس 18 سبتمبر 2004، أطلقت دبابة إسرائيلية قذيفة، أصابت منطقة تل السلطان والقتلى هم على صبحى النجار سنة 21 ومحمد عبد الفتاح22 سنة وعامر أبو بكر عامر 22 سنة من جنود الأمن المركزى. نوفمبر2000، أصيب المواطن المصرى سليمان قمبيز وعمته بالرصاص الإسرائيلى، حيث كانا يجمعان محصول الزيتون بالقرب من شارع صلاح الدين. أبريل 2001، أصيبت سيدة مصرية من قبيلة البراهمة بطلق نارى إسرائيلى أثناء وجودها بفناء منزلها القريب من الحدود مع غزة. أبريل 2001، قتل شاب مصرى يدعى ميلاد محمد حميدة، عندما حاول الوصول إلى غزة عبر بوابة صلاح الدين. مايو 2001، أصيب المجند المصرى أحمد عيسى بطلق نارى أثناء وجوده بمنطقة خدمته على الحدود. نهاية مايو 2001، أصيب المواطن المصرى زامل أحمد سليمان (28 عاماً) بطلق نارى فى ركبته أثناء جلوسه بمنزله فى حى الإمام على بمدينة رفح المصرية. يونيه 2001 قتل المجند السيد الغريب محمد أحمد بعدة أعيرة نارية فى المنطقة الفاصلة بين مصر وإسرائيل. سبتمبر 2001، أصيب الضابط المصرى برتبة نقيب عمر طه محمد (28 عاماً) بطلق نارى وعدة شظايا فى الفخذ الأيسر نتيجة تبادل النيران بين القوات الإسرائيلية ومسلحين فلسطينيين قرب الحدود المصرية. نوفمبر 2001، أصيب ضابط شرطة مصرى الرائد محمد أحمد سلامة أثناء دورية له فى منطقة الحدود. ديسمبر 2001، أصيب الشاب المصرى محمد جمعة البراهمة (17 عاماً) فى كتفه بطلق نارى إسرائيلى. فبراير 2002، أصيب الطفل فارس القمبيز (5 سنوات) بشظية فى فخذه أثناء لعبه وحده بفناء منزله. نوفمبر 2004، سقط صاروخ إسرائيلى فى حديقة منزل فى رفح المصرية دون أن يحدث أية إصابات. يناير 2006 قتل المهربون المجند عرفة إبراهيم السيد والسيد السعداوى وأصابوا 10 آخرين وتمكنوا من الهرب وإدخال الأفارقة لإسرائيل. ديسمبر 2007 قتلوا أيضاً المجند محمد عبد المحسن الجنيدى وهربوا ولم تعثر أجهزة الأمن عليهم حتى الآن. يناير 2008 أصيب مجند مصرى على الحدود برصاص مجهول. يناير إسرائيل قتلت المواطن السيناوى المدنى حميدان سليمان سويلم (41 سنة) خلال ذهابه لعمله. فبراير إسرائيل قتلت الطفلة سماح نايف سالم ابنة أخ القتيل السائق أمام منزلها على الحدود قرب معبر كرم سالم. مايو 2008 إسرائيل قتلت المواطن سليمان عايد موسى (32 سنة) بحجة تسلله داخل أراضيها بالقرب من كرم سالم. مايو قتل عايش سليمان موسى (32 عاماً) عند منفذ العوجة برصاص إسرائيلى ومثله 5 آخرون فى عام 2008 وتم تسليم جثامينهم لذويهم بسيناء. يوليو 2008 مقتل محمد القرشى ضابط مصرى برصاص إسرائيلى خلال مطاردة لمهربين على الحدود قتلته إسرائيل بدم بارد وفتحت تحقيقا صوريا فى الحادث لم يسفر عن شىء، وادعت أن الضحية دخل إلى الأراضى الإسرائيلية، وأطلق النار عليه بطريق الخطأ. سبتمبر 2008 أخطرت السلطات الإسرائيلية الجانب المصرى بأن أحد المهربين المصريين قد سبق وحاول التسلل لإسرائيل من الأراضى المصرية، وبعد أن اجتاز الأراضى الإسرائيلية أطلقت القوات الإسرائيلية الرصاص عليه وأردته قتيلا، والقتيل يدعى سليمان سويلم سليمان (26 سنة) من سكان منطقة القسيمة بوسط سيناء، اننا نريدها وقفة زعيم يازعيم، زعامة بجد .. زعامة يامعلم جمعة ياشوان بحق وحقيق. 






منين اجيب ناس لمعنات الكلام يتلوه

في البداية اقدم التعازي لاسر ضحايا مجزرة عيد الميلاد بنجع حمادي، أبانوب كمال. 
ودينا حلمى ورفيق رفعت وأيمن زكريا وبولا عاطف وبيشوي فريد والجندي امن مركزي أيمن هاشم سيد. 
وثانياً اناشد كل ابناء مصر الشرفاء المسلمين قبل المسيحيين ان يرسلوا برقيات عزاء لهؤلاء الثكالى اللواتي فقدن فلذات اكبادهن غدرا ولحظة فرحة العيد على العنوان التلغرافي " كنيسة العذراء- شارع 30 مارس -نجع حمادي- محافظة قنا جمهورية مصر العربية" انه اقل مايمكن ان نقدمه نحن ابناء مصر لأبناء مصر، واني ابرء ذمتى ونفسي واولادي أمام الله من كل فعل غادر كهذا الفعل أو غيره يفعله مجرمون باسم الاسلام ونحن المسلمون واسلامنا منه براء، بل واحمل كل من نادى ببث الكراهية ضد ابناء الوطن مسئولية ما حدث وماقد يحدث مستقبلا – نسأل الله الا يحدث - من شلل الجهلة وضيقي الأفق وخريبي الدين ، الذين لو علموا لأدركوا أن ديننا الإسلامي السمح ليست بينه وبين الديانات الأخرى أي خصومة ولو كانت هناك خصومة مابقى من النصاري واليهود في المنطقة العربية واحدا منهم منذ ألف سنه أو يزيد ولسحقتهم امم كانت اعظم منا وارجل منا واكثر كرامة وكبرياء منا بدءا من الدولة الأموية الأسلامية وحتى محمد على باشا والي مصر ولو هناك خصومة لسحقت هذه الأمم هؤلاء الناس باسم الدين وإبادتهم عن بكرة ابيهم ولم يكن هناك من يسألهم أو يقول لهم لماذا تفعلوا ذلك لأنهم كانوا وقتها أسياد العالم وبالرغم من ذلك لم يفعلوها ورعا وتدينا ومحبة ومخافة من الله سبحانه وتعالى من وقع الظلم والغدر أما نحن ففعلناها طيلة 57 عاماً رغم اننا عبيد الرغيف والحذاء. 
انني لن اخاطب الضمائر الحية اليوم لإيماني انها غير موجودة في زمن الفساد، ولان في زمن الفساد لاتمطر السماء الاناراً ولاتنبت الأرض الا ملحاً، فانني ساخاطب الاجيال القادمة واقول لهم، نعم لكم في التاريخ نقطة عار فقد كنا نضطهد اخواننا في الوطن نضطهد الاقباط والنوبيين والاعراب والبهائيين والبدو، حتى نهر النيل ونظن اننا نحسن الصنع، نضطهد كل شئ حتى اضطهدنا الله واعتزلنا العالم وفقدنا تعاطفه بعد ان فقدنا رحمة الله وصرنا افقر الناس وكنا اغناهم واضعف الناس وكنا اقواهم وأمرض الناس وكنا اصحاءهم وافسد الناس وكنا اتقاهم، ابتلينا بكل الغضب الإلهي وكالسكارى لاندري لماذا اختصنا الله بكل تلك الفتن رغم اننا جنوده؟ 


الى الزعيم عادل امام 

وقفتك الإحتجاجية ضد قتل حماس لجندي مصري هي وقفة وطنية لاشك في ذلك لكن يشوبها بعض البيزنس يازعيم ، فيها رائحة بيزنس ، بمعنى انها ليست خالصة مخلصة لمصر وشعب مصر لانك لو واقفها باخلاص عشان الجندي الغلبان وعشان شعب مصر اللي طافح الدم وانت الذي اصبت بفنك يوما كبد اسرائيل بعم جمعة الشوان كان كل الفنانين وقفوا معاك وحاصروك بتأيدهم لكن لم يحاصرك الا لبلبة ومحمد هنيدي وربما لبوا الدعوة خجلا منك، هل تعلم لماذا انفض الناس من حولك في هذه الوقفة الا طبعاً من وكالة الاعلام الاسرائيلية " بانيت " لانك نسيت ثكالى عيد الميلاد في نجع حمادي وفرقت بين جندي الكنيسة الذي مات وجندى رفح الذي مات انت كان هدفك حماس، مملوء غل من حماس، وهو غل لست مملوءا به قضاء وقدرا ولكن ملئت به مقابل بيزنس – الله اعلم ماهو - بعيد عن الوطنية والناس الغلابة. 
الفنان الزعيم احذر ان تنقلب على نفسك وعلى من احبوك وتذكر اننا الذين زعمناك على الفن وعلى مشاعرنا فلا تتحول الى فرعون، اعد ترتيب اوراقك وحاول ان تقف وقفة لكل هؤلاء العشرات من الضحايا الذين سأذكرك ببعضهم على مدارالعشرين سنة الاخيره فقط وليس الخمسين سنة الاخيرة والا احتجنا لدليل مثل دليل التليفونات ساذكرك لأنك لاتعلمهم لكننا سنتوهم انك تعلمهم لنحافظ على محبتنا لك، سأذكرك باعدادالضحايا من ابناء وطنك مسلمين ومسيحين ان كنت جادا بالفعل في وقفاتك الوطنية وليس قفشاتك الوطنية. في سنة 1992 سقط 18 قتيلا قبطياً في اسيوط. في سنة 1993 سقط 15 قتيلا قبطياً. في سنة 1994 سقط 13 قتيلا قبطياً. في سنة 1996 سقط 10 قتيلا قبطياً في عزبة الأقباط بالبدارى بأسيوط . في سنة 1997 سقط 13 قتيلا قبطياً أمام كنيسة مارجرجس بالفكرية ( ابو قرقاص ) المنيا. وسأقفز بك الى 2010 حيث ان المساحة لاتتسع لتعداد الضحايا والضحايا الغلابة كتير حيث سقط 6 قتلى وعسكرى امن مركزي مسلم ليلة عيد الميلاد بنجع حمادي، اما اسرائيل والتي لم يحضر لك سوى اعلامها فقط لتغطية وقفتك الاحتجاجية ضد حماس فضحاياها من المصريين الغلابة على الحدود المصرية الاسرائيلية والذين كانوا يدفنون في الظلام وكأنهم مجرمون هم: 
الخميس 18 سبتمبر 2004، أطلقت دبابة إسرائيلية قذيفة، أصابت منطقة تل السلطان والقتلى هم على صبحى النجار سنة 21 ومحمد عبد الفتاح22 سنة وعامر أبو بكر عامر 22 سنة من جنود الأمن المركزى. نوفمبر2000، أصيب المواطن المصرى سليمان قمبيز وعمته بالرصاص الإسرائيلى، حيث كانا يجمعان محصول الزيتون بالقرب من شارع صلاح الدين. أبريل 2001، أصيبت سيدة مصرية من قبيلة البراهمة بطلق نارى إسرائيلى أثناء وجودها بفناء منزلها القريب من الحدود مع غزة. أبريل 2001، قتل شاب مصرى يدعى ميلاد محمد حميدة، عندما حاول الوصول إلى غزة عبر بوابة صلاح الدين. مايو 2001، أصيب المجند المصرى أحمد عيسى بطلق نارى أثناء وجوده بمنطقة خدمته على الحدود. نهاية مايو 2001، أصيب المواطن المصرى زامل أحمد سليمان (28 عاماً) بطلق نارى فى ركبته أثناء جلوسه بمنزله فى حى الإمام على بمدينة رفح المصرية. يونيه 2001 قتل المجند السيد الغريب محمد أحمد بعدة أعيرة نارية فى المنطقة الفاصلة بين مصر وإسرائيل. سبتمبر 2001، أصيب الضابط المصرى برتبة نقيب عمر طه محمد (28 عاماً) بطلق نارى وعدة شظايا فى الفخذ الأيسر نتيجة تبادل النيران بين القوات الإسرائيلية ومسلحين فلسطينيين قرب الحدود المصرية. نوفمبر 2001، أصيب ضابط شرطة مصرى الرائد محمد أحمد سلامة أثناء دورية له فى منطقة الحدود. ديسمبر 2001، أصيب الشاب المصرى محمد جمعة البراهمة (17 عاماً) فى كتفه بطلق نارى إسرائيلى. فبراير 2002، أصيب الطفل فارس القمبيز (5 سنوات) بشظية فى فخذه أثناء لعبه وحده بفناء منزله. نوفمبر 2004، سقط صاروخ إسرائيلى فى حديقة منزل فى رفح المصرية دون أن يحدث أية إصابات. يناير 2006 قتل المهربون المجند عرفة إبراهيم السيد والسيد السعداوى وأصابوا 10 آخرين وتمكنوا من الهرب وإدخال الأفارقة لإسرائيل. ديسمبر 2007 قتلوا أيضاً المجند محمد عبد المحسن الجنيدى وهربوا ولم تعثر أجهزة الأمن عليهم حتى الآن. يناير 2008 أصيب مجند مصرى على الحدود برصاص مجهول. يناير إسرائيل قتلت المواطن السيناوى المدنى حميدان سليمان سويلم (41 سنة) خلال ذهابه لعمله. فبراير إسرائيل قتلت الطفلة سماح نايف سالم ابنة أخ القتيل السائق أمام منزلها على الحدود قرب معبر كرم سالم. مايو 2008 إسرائيل قتلت المواطن سليمان عايد موسى (32 سنة) بحجة تسلله داخل أراضيها بالقرب من كرم سالم. مايو قتل عايش سليمان موسى (32 عاماً) عند منفذ العوجة برصاص إسرائيلى ومثله 5 آخرون فى عام 2008 وتم تسليم جثامينهم لذويهم بسيناء. يوليو 2008 مقتل محمد القرشى ضابط مصرى برصاص إسرائيلى خلال مطاردة لمهربين على الحدود قتلته إسرائيل بدم بارد وفتحت تحقيقا صوريا فى الحادث لم يسفر عن شىء، وادعت أن الضحية دخل إلى الأراضى الإسرائيلية، وأطلق النار عليه بطريق الخطأ. سبتمبر 2008 أخطرت السلطات الإسرائيلية الجانب المصرى بأن أحد المهربين المصريين قد سبق وحاول التسلل لإسرائيل من الأراضى المصرية، وبعد أن اجتاز الأراضى الإسرائيلية أطلقت القوات الإسرائيلية الرصاص عليه وأردته قتيلا، والقتيل يدعى سليمان سويلم سليمان (26 سنة) من سكان منطقة القسيمة بوسط سيناء، اننا نريدها وقفة زعيم يازعيم، زعامة بجد .. زعامة يامعلم جمعة ياشوان بحق وحقيق.