فن بطعم الإنسانية
الأربعاء، 4 يوليو 2018
رُفعت الجلسة
اللحن المتنازع عليه بين محمد عبد الوهاب وصوفيا فيمبو
|
|
|
الثلاثاء، 3 يوليو 2018
اختبئ فيما تبقى لك من عشق
صراع الذات مع الذات
العشق لا تبدله أوهام الغربة
الأحد، 1 يوليو 2018
أغنية “take me back to Cairo ” لكريم شكري 1960م
( نادر جداً ) أغنية “take me back to Cairo ” لكريم شكري 1960م
وهو أول مطرب مصرى يقدم الفرانكوآراب منذ 50 عاما وقد غناها من بعده الفنان سمير الإسكندرانى وعرفه الجمهور من خلالها ولا يعرف الكثير أنها تعود فى الأصل للمطرب “كريم شكرى” المصرى الجنسية أو “جان زعلوم” والذي هاجر إلى كندا، وإلى جانب أنه صاحب الأغنية الأصلية فهو أيضاً من كتب كلماتها ولحنها وغناها عام 1960م بصوته فى مصر وكانت لها فضل كبير فى دعم السياحة فى مصر. وكريم شكري او جان زلعوم هو حفيد أديب سوري هاجر لمصر, في اول القرن الماضي وقد كتب كلماتها وموسيقاها عام1959 ولقيت نجاحا كبيرا 1960م وظلت هذه الاغنيه احدي وسائل الدعايه للسياحه في مصر منذ ذلك الوقت وحتي الان, فعندما استمع اليها الدكتور ثروت عكاشه ـ وزير السياحه في هذه الفتره ـ طلب من كريم شكري ان يصور الاغنيه بالفيديو ويغنيها وسط أهرامات الجيزه وابو الهول ووزعت علي جميع مكاتب السياحه في الخارج, و حققت الأغنية نجاحا كبيراً وانتشارا واسعا و تفاجىء بها الجمهور المصرى بكل مافيها من تطور موسيقى فى تلك الفترة حيث قدمها كريم شكرى للجمهور بطريقة الانجلو ارب بمزيج رائع مابين الموسيقى الشرقية والغربية مع جزء من الفلكلور الشعبى المصرى القديم، وكان رهان ناجح منه وتحدى كبير فى فترة امتازت وتشبعت بالأغنيات الكلاسيكية والرومانسية. وقد أعاد الفنان سمير الإسكندرانى تقديم الأغنية مرة أخرى عام 1980م، وذلك بعدما استأذن صاحب الأغنية الأصلى كريم شكرى أو جان زلعوم، الذى كان متواجدا فى كندا فى ذلك الوقت، وكان مرحبا جدا بطلب الفنان سمير الإسكندرانى ووافق على إهدائه الأغنية ليقدمها مجددا بطريقته، وحقق مرة أخرى نجاحا كبيرا بعد 20 عاما من تقديمها لأول مره للجمهور. بعدما حقق كريم شكرى النجاحات بأغنياته التى قدمها فى مصر نجح فى الحصول على وظيفة مدير مكتب للشركة الأمريكية الشهيرة بصناعة الافلام السينمائية “مترو جولدن ماير الامريكية ” فى مصر، ولكن أحد المصريين المتقدمين للوظيفة انتابته الغيره والحقد وأطلق شائعة بأن كريم شكرى يهودى ولا يجوز له الحصول على الوظيفة ومنافسة المصريين فى بلادهم، وهو الأمر الذى استقبله بكل حزن بعدما انتشرت الشائعة بشكل كبير، وقدم الادلة على انتمائه للجنسية المصرية وأدائه الخدمة العسكرية بها، وقرر الهجر الى كندا وعاش مع زوجته وأولاده فى مونتريال، وعمل كمنتج وموزع للأفلام حتى توفى هناك مؤخراً في مايو 1911م عن عمر ناهز 76 عاما، وكان قلبه متعلقاً بمصر وغنى لها فى جميع البلدان الغربية التى زارها، حتى أنه اقام حفلا خاصا فى مونتريال لدعم الرئيس الراحل جمال عبد الناصر بعد هزيمة 1967م. وكريم شكرى فنان شامل فقام بالغناء والتلحين والتأليف، ويعد هو أول مطرب مصرى يقدم أغانى الفرانكو آراب بألحانه وصوته منذ أكثر من 40 عاما على مسارح القاهرة قبل أن يهاجر إلى كندا، وقدم العديد من الاغنيات الناجحة بطريقته المميزة فى الفرانكواراب مثل “سمارة”، “مشمش بك”، “إن شاء الله” و “رمضان”، وغيرها ،حيث جمع كريم بين إيقاعات منطقة الشرق الأوسط، والغربى، وخلق حالة حديثة وجديدة فى الموسيقى مما مهد الطريق للكثيرين من الفنانين بعده لخوض التجربة وكسر التقاليد المتعارف عليها فى الاغنية الشرقية .
الخميس، 28 يونيو 2018
الميل للفوضى
بقلم محيي الدين إبراهيم
aupbc@yahoo.com
الإنسان ( بطبعه ) يميل للفوضى حتى في وجود الوازع الديني .. فمنذ عملية الاغتيال الأولى في البشرية حين اغتال قابيل أخاه هابيل .. والنصوص الدينية تهبط على البشر كما تهبط الأمطار .. ويتم إرسال الأنبياء .. نبي وراء نبي حاملين معهم كلمات الإله للحد من الفوضى .. لكن .. يتم التلاعب بالنصوص وبكلمات الإله .. أو التلاعب بتفسير النصوص وبتفسير كلمات الإله .. لتبرير الفوضى .. لإعطاء شرعية للفوضى .. إعطاء الحق في القتل والسحق والتدمير .. كل أطراف الصراع تدعي أنها ( عيال ) الله وأحبائه .. ويُعْجِبُكَ قَوْلُهُم .. تصفق لهم .. تتحزب إليهم .. وَيُشْهِدُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا فِي قَلْوبِهِم .. وَهُمَ في واقع الأمر .. أَلَدُّ الْخِصَامِ .. ومن ثم فالنتيجة كما نراها اليوم في وطننا بين أطراف ( ضالة ) .. نظم ضالة .. دول ضالة .. قرى ضالة .. أفراد ضالة .. جماعات ضالة .. قبائل ضالة .. كل شئ ضال .. وكل ضلال .. يمارسه ( كل هؤلاء ) باسم الله .. والضحية اليوم .. يصبح غداً جلاد .. وجلاد الغد .. يصبح ضحية أفعاله بعد غد .. وهكذا .. في دائرة مغلقة سوداء لا تحتوى على منافذ للخروج .. الهروب .. النجاة .. ثقب أسود يمتص انسانيتنا فنفعل أفعال الطغاة والتاريخ ملئ بملايين القصص عن بشر ( من جميع الأديان ) ظنوا أنهم أقرب إلى الله بقتل كل من خالفهم في العقيدة أو المذهب .. بالفعل نحن ميالون للفوضى .. ولولا رحمة من الله بثها في قلوب ( أطفال ) تعيش بيننا كالملائكة لتم اختصار الزمن وقامت القيامة !!
من أجل تواصل إنساني نقي
روح الكلمة
الأربعاء، 27 يونيو 2018
الكبت والزهد
أول خطوة للتصالح مع النفس
الثلاثاء، 26 يونيو 2018
حتى تغشى القلب
الإنسانية .. العدالة .. الحرية ( من القصص السياسي )
الجمعة، 22 يونيو 2018
قبل فوات الربيع !!
الخميس، 21 يونيو 2018
بهائم العمدة
سأعيش حمار .. وأموت حمار
الأربعاء، 20 يونيو 2018
ستنجو
ولا الضالين .. آمين ( قصة مستندة على احداث حقيقية )
الثلاثاء، 19 يونيو 2018
قدس عشقها النور
القنديل الأخير
الحاكم العادل
الاثنين، 18 يونيو 2018
بينه وبين آثاره
وجود قربك
الأحد، 17 يونيو 2018
إلا حزنه !!
آخر لا يعرف الاستسلام
عم أدريس .. تحول من خادم تافه إلى أعز رجل في مصر !!
إسلام عمر بن الخطاب ووثنية مصر
السبت، 16 يونيو 2018
نحن في حقيقة الأمر لا نرى شئ !
بقلم محيي الدين إبراهيم
aupbc@yahoo.com
ببساطة شديدة أقول أننا لانرى الأجسام ولكننا نرى انعكاس الضوء على الأجسام وعليه فإن الأجسام التي تمتص الضوء لا يصل إليك انعكاسها فلا تراها والبعض الآخر ينكسر على سطحه الضوء فلا تنعكس صورته على عينيك فلا يمكن أن تراها .. هذه الأجسام حقيقة وموجودة وتعيش بيننا وتؤثر فينا تأثير مباشر وحي وحيوي .. هذه الأجسام حقيقة وموجودة وتعيش معنا نفس المكان ونفس الزمن .. لا أتكلم عن الجن والشياطين والملائكة .. أنا اتحدث عن مخلوقات مثلنا لا يمكن لنا أن نراها لأنها مخلوقات ينعدم عندها الضوء إما بالامتصاص أو الانكسار .. إنها مخلوقات تجلس على نفس الكرسي الذي نجلس عليه وتأكل من نفس الصحن وتشرب من نفس الكوب وتنام بجوارنا على نفس السرير بل وتمارس الجنس مع كثير من البشر دون أن يدري غالبية البشر .. وتركب نفس الأوتوبيس ونفس التاكسي وسيارتك الخاصة ونفس الدراجة بل وتسافر وتجوب جغرافيا العالم كما نجوب والأهم أنها تؤثر في طريقة تفكيرنا واتخاذنا القرار .. إنه تداخل الأكوان بزوايا مختلفة وسرعات مختلفة وقيم موجبة وسالبة مختلفة وهذه الأجسام في تغير مستمر وتدفق مستمر .. وربما أنت الآن تعيش مع عائلة كاملة منهم ولكن لا تدري من أمر هذه الحياة شيئاً .. النور الأسود لغز لكن علينا أن نؤمن بأننا لا نعيش بمفردنا.
بقلم محيي الدين إبراهيم
aupbc@yahoo.com
الهالة هي تلك الطاقة الكهرومغناطيسية البيولوجية التي تحيط بكل كائن حي ومن فوقها جميعاً الإنسان .. هي المحرك الرئيس للأسرة .. العائلة .. القبيلة .. الجماعة .. هي المحرك الرئيس للقطيع .. فالقطيع يرتبط ببعضه من خلال تداخل طاقة ( الهالة ) الجمعية فيصبح الفرد ( مربوط ) بجماعته لدرجة أنه لو قرر قائد القطيع السقوط من أعلى جبل سينجذب الجميع بسبب ترابط طاقة ( الهالة ) بينهم وينتحر الكل ورائه أو معه .. إلا الإنسان لكونه يحمل ( وعياً ) يتغلب عنده على الشعور بقدرات الهالة التي تحيط بجسده وتتفاعل مع كل الهالات من حوله .. الهالة عند الإنسان غير مدركة في العقل ( الواعي ) ولكنها مدركة تماماً في ( اللاوعي ) ومن ثم لا يستطيع الشعور بها لحظة انفعالها .. هو فقط يلحظ نتائجها بعد ذلك .. الحب نتيجة من تجاذب الهالات .. والكره نتيجة من تنافر الهالات .. ترى الشخص لأول مرة دون أن تعرفه فتزهد في معرفته دون إبداء اسباب .. وترى آخر كأنك تعرفه منذ بداية التاريخ وأيضاً دون إبداء اسباب .. علاقة الانسان بشريك حياته .. اصدقائه .. زملاء عمله .. كل مايحيط به .. انسان .. حيوان .. سيارته .. دراجته .. غرفة نومه .. وحتى ملابسه الداخلية هي علاقة مرتبطة بتجاذب أو تنافر الهالات .. الخطورة تكمن في تعرض ( هالة ) الإنسان لتأثير خارجي كالسحر .. التنويم المغناطيسي .. المرض النفسي .. الوحدة .. الإنعزال .. الضغط العصبي .. الحزن الشديد فتتغير طبيعة ( الهالة ) وعليه من كان يخلص لك بالأمس يخونك اليوم ومن كان صديقاً يصبح عدواً والإبن البار يقتلع عينيك لسبب تافه .. بعضهم اليوم يتلاعب بالهالة ليتلاعب بشعورك وانفعالك حتى يفقدك وعيك فيستعبدك فلا تدع من تحب وحيداً حتى لا تتغير هالته فينقلب ضدك ويصبح من كان توأم روحك .. عدوك اللدود !
الأربعاء، 13 يونيو 2018
عبد الفتاح القصري وأروع ( مرافعة ) في تاريخ المحاماه
بقلم محيي الدين إبراهيم
aupbc@yahoo.com
الفنان الكبير عبد الفتاح القصري وأروع ( مرافعة ) في تاريخ المحاماه أمام قاضي .. هؤلاء العمالقة في فن الكوميديا أتعبو من جاء بعدهم بسبب عبقرية الأداء والتركيبة الخاصة للشخصية التي لا نراها اليوم في نجوم كبار حاليين .. عبد الفتاح القصري واحد من نجوم جيله الذين نحتوا اسمهم في التاريخ بقوة فأحببناهم بكل مشاعرنا .. ماأروعهم فمازالوا حتى بعد رحيلهم بعشرات السنين يرسمون الضحكة في قلوبنا.
الثلاثاء، 12 يونيو 2018
مسألتان
ما يقول
حتى اللغة العربية تنحاز للمرأة !!
( كفارة الذنب عشرة جنيه وركعتين ع السريع ) !!
السبت، 9 يونيو 2018
الأطباق الطائرة تخطف شاباً من جبل المعابدة في اسيوط !!
يقول الدكتور وسيم السيسي أن ذلك حدث بالفعل في منطقة جبل المعابدة بمدينة أسيوط، حيث تعرض شاب مصرى يدعى عبد الكريم حسنين، كان عمره في ذلك الحين27 عاما للاختطاف في طبق طائر، اعترض طريقه أثناء ممارسته رياضة الجرى في جبل المعابدة، وكان ذلك صباحا.
وأكد عبد الكريم أن كائنات فضائية أجرت عليه عدة فحوص واختبارات داخل الطبق الطائر، وقد وصف العالم الاسبانى " رامون نافيو" رئيس مؤسسة بحوث الفضاء الخارجى بأسبانيا هذه الواقعة بأنها صادقة، وقال: إنها تشبه حادثين مماثلين وقعا في روسيا والمانيا، وتوجه العالم الأسباني في ذلك الحين إلى مصر لدراسة هذه الواقعة، وأجريت اختبارات على الشاب المصري، الذيأكد أنه شاهد الطبق الطائر، ثم رأي شعاعا ذهبيا يقترب منه ويجتذبه إلى داخله، وعلق الباحث الاسبانى على ذلك بالقول: أن هذا الشعاع الذهبى الذي أشار عليه عبد الكريم، هو حزمة ضوئية صلبة ومتماسكة بسبب شدة الكثافة، وهي قادرة على حمل كتلة في وزن الجنس البشرى أو أكبر منه، كما أشار الشاب المصرى إلى قيامه بجولة داخل الطبق الطائر برفقة الكائنات الفضائية، وهي تجربة تعرض لها كل من اختطفتهم هذه الأطباق من أي مكان في العالم، حسبما أكد العلماء الأسبان الذين قالوا: أن الفحص الطبى الذي تجريه الكائنات الفضائية على الشخص المختطف، يتركز على الأعضاء التناسلية والنواحى الجنسية، دون أي مساس بهذا الشخص، باستثناء حالات قليلة.
وعن تفاصيل ملامح الكائنات التي التقى بها عبد الكريم في تجربته الغريبة يقول د. وسيم السيسى: تتلخص في انه شاهد ثلاثة كائنات غريبة طويلة القامة ذات رؤوس صغيرة، ولها ثلاثة عيون، ولون وجهها اخضر غامق مليء بالتجاعيد، وقال: أن هذه الكائنات ذات رقبة طويلة ويدين قصيرتين على عكس قدميها الطويلتين، كما قال عبد الكريم: أن طريقة التفاهم مع الكائنات الفضائية التي التقى بها كانت هي التخاطر، ويضيف: لقد انفرد صاحب التجربة المصرية مع الأطباق الطائرة بأشياء لم تحدث مع غيره، ممن تعرضوا لهذه التجربة، فقد أصبح جسده يسبب تشويشا لجهاز التلفزيون، وأصبح قادرا على أكل المعادن والخشب والزجاج وبلعها وهضمها.
ويضيف: لقد تم الفحص الطبى والنفسي لعبد الكريم بعد هذه الواقعة على أيدى علماء متخصصين، أكدوا إمكانية حدوث ما قاله، وان ماحدث من الناحية العلمية يوحى بان الواقعة سليمة لا جدال فيها، وقام فريق علمى بزيارة موقع هبوط الطبق الطائر في عمق صحراء أسيوط، وأكدت الأبحاث والتحاليل التي أجراها الفريق مصداقية الواقعة، بل وظهرت دلائل أخري هامة مثل تعرض الشاب للإشعاع، مما أصاب جسده بآثار لازالت باقية حتى اليوم، كما تأكد العلماء أن رمال هذه المنطقة بها نسبة إشعاع غير عادي !!
الخميس، 7 يونيو 2018
سيدنا عاشور
الثلاثاء، 5 يونيو 2018
برد الروح
بقلم محيي الدين إبراهيم
aupbc@yahoo.com
هل أتاك حديث التجلي .. حين ينظر لي بعين الحب أهيم بذاتي في ذاتي فلا أعرف الضلال .. لا أعرف الخوف .. استبصر في الظلمات وجهه فأرى برؤياه خلودي .. لا تولي وجهك شطر غيري .. فيفنى عشقي في فراغ من لا يعرفون العشق .. وتذبل زهرة الياسمين في برد الروح .. وتختفي سنابل القمح مع أول ( ألم ) ينبت في احتجاب نورك .. أنا الساقط من أعلى الوجد على حطام وجدي أرفع آخر عضلة استطاعت النهوض لالوح بها إليك .. أنا هنا .. هاأنذا .. أنا رهن النهوض ( هنا ) إن رهنت بي النهوض .. فأقف بلطف عينيك من جديد .. أعشق من جديد !!
برد الروح
بقلم محيي الدين إبراهيم
aupbc@yahoo.com
هل أتاك حديث التجلي .. حين ينظر لي بعين الحب أهيم بذاتي في ذاتي فلا أعرف الضلال .. لا أعرف الخوف .. استبصر في الظلمات وجهه فأرى برؤياه خلودي .. لا تولي وجهك شطر غيري .. فيفنى عشقي في فراغ من لا يعرفون العشق .. وتذبل زهرة الياسمين في برد الروح .. وتختفي سنابل القمح مع أول ( ألم ) ينبت في احتجاب نورك .. أنا الساقط من أعلى الوجد على حطام وجدي أرفع آخر عضلة استطاعت النهوض لالوح بها إليك .. أنا هنا .. هاأنذا .. أنا رهن النهوض ( هنا ) إن رهنت بي النهوض .. فأقف بلطف عينيك من جديد .. أعشق من جديد !!
الخميس، 31 مايو 2018
لولا رحمانيته ما انعدمت المسافة
لولا رحمانيته ما انعدمت المسافة
قبل الأرض ( بعشق )
قبل الأرض ( بعشق )
-
مأساة الموت التى تحولت إلى ملهاة بفضل بديع خيرى (صور) | مبتدا : الجو العام كان يملؤه التشاؤم، فالطبيب أخبر "مبدع وعادل"، بأن أباهم...
-
بقلم: محيي الدين إبراهيم noonptm@gmail.com خرج اليزيد بن معاوية ولم يبق على وفاة الرسول الكريم بضع سنين بجيش جرار لمكة والمدينة احتي...
-
هذه بروفة لآخر ماكتبت وقام بتلحينها وغنائها صديقي الدكتور طارق عباس.
-
( مشهد سينما خيالي لا يمت ولا يرمز للواقع بأي صلة وإن مس هامش من واقع فهو محض صدفة لا علاقة للكاتب بها ) انزعج العمدة ( عبد الجليل ) من كتاب...
-
كيف أتصالح مع نفسي ؟ .. سؤال يكاد يكون لسان حال الكثير .. هو يعرف الإجابة .. لكن تربية ( الخوف ) في مجتمعنا الشرقي خاصة تربية المرأة .. تدفع...
-
عقارب الساعة لا تتحرك للخلف .. ولا يمكن تسريعها للأمام .. أنت رهن قوة جبارة تبقيك فوق عقارب الزمن .. كلما حاولت الانفلات غرستك في أعماقها أك...
-
بقلم محيي الدين إبراهيم aupbc@yahoo.com الإنسان ( بطبعه ) يميل للفوضى حتى في وجود الوازع الديني .. فمنذ عملية الاغتيال الأولى في البشرية ...