بقلم: محيي الدين إبراهيم
noonptm@gmail.com
سمعته يقول: أنت بين إرادته وحكمته تقوم بدور وظيفي لا يقوم به غيرك .. أن شككت في دورك الذي خلقت من أجله تحولت عنك إرادته وفاتتك غاية حكمته ثم تقف ( فرداً ) موقف الحائر على بوابات الضلال حتى وإن لم ( تعصيه ) !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق